شبكة الإنترنت جعلت عالمنا صغيرا، كما أنها نظمت تاريخنا وجعلته أفضل فهرسة وتبويبا، وأكثر قابلية للبحث فيه. إلا أن مثل هذه التطورات لا تعود بالنفع دائما علينا، خصوصا إذا كانت مقرونة مع الظاهرة الغريبة المتمثلة في تخلي معظم الناس عن المنطق المعقول، عندما يتعلق الأمر بنشر الصور والأسماء والمعلومات الخاصة